3
السّلطان سيْف الدّين قطز ومَعْركة عَيْن جالوت في عهد المماليك
الإهداء
بسم الله الرحمن الرحيم
إلى كل مسلم حريص على إعزاز دين الله ونصرته أهدي هذا الكتاب سائلاً المولى عز وجل بأسمائه الحسني وصفاته العلى أن يكون خالصاً لوجهه الكريم.
قال تعالى:--* فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً ولا يُشرك بعبادة ربه أحداً --* --* الكهف، الآية: 110 --*
يتبع
يارب الموضوع يعجبكم
تسلموا ودمتم بود
عاشق الوطن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق