إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الأحد، 7 أبريل 2013

17 السّلطان سيْف الدّين قطز ومَعْركة عَيْن جالوت في عهد المماليك


17

السّلطان سيْف الدّين قطز ومَعْركة عَيْن جالوت في عهد المماليك

ثانياً نظام التدريب والتربية والتعليم للمماليك

 10 ـ الكليات العسكرية الحديثة

إن الدول العربية والإسلامية في يومنا هذا، عليها أن تعيد النظر في عقيدة جيوشها، وأن تربي المنتسبين إليها على العقيدة الصحيحة، والعبادة السليمة والأخلاق الفاضلة، وتجارب الحروب في تاريخ أمتنا، وسنن الله في إنتصار الأمم وهزيمتها،وهذا يحتاج إلى إعادة النظر في برامج الدراسة، والقائمين عليها، ولا ننسى أبداً أهمية الاستفادة من التكنولوجية المعاصرة، والحرب النفسية وتطوير السلاح ومعرفة أسراره والعمل بقول الله تعالى: "واعدوا ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوف إليكم وأنتم لا تظلمون" * الأنفال ، آية : 60 * .

يتبع

يارب الموضوع يعجبكم
تسلموا ودمتم بود
عاشق الوطن

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق