إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الخميس، 27 فبراير 2014

47 اليهود وخرافاتهم حول أنبيائهم والقدس



47


اليهود وخرافاتهم حول أنبيائهم والقدس


أنس لأبي بكر بن العربي قوله: (وهي من عجائب الله تعالى فإ?ا صخرة شعثاء في وسط المسجد الأقصى
لا يمسكها إلا الذي يمسك السماء أ ْ ن تقع على الأرض إلا بإذنه).. ويقول إ?نه هاب أ ْ ن يدخلها خشية أ ْ ن
تقع عليه من الذنوب، لك?نه لما رأى العصاة يدخلو?ا ولم يحد ْ ث لهم شيء دخلها وهو آمن ولم يحدث له
شيء.
3- يزعمون أ ّ ن ولد هارون كانوا يجيئون الصخرة، ويسمو?ا الهيكل، فيترل عليهم زي ? ت من السماء فتدور في
القناديل فتملأها من غير أ ْ ن ?تم ? س، وتترل نا?ر من السماء فتضيئها وتدخل باب الرحمة. وهذا غير صحيح
لا دليل عليه، علمًا بأ ّ ن باب الرحمة ?بِني في الإسلام ولم يك ? ن مبنى المسجد قائمًا فأين كانت تعلق القناديل،
و?من ?من الناس شاهد ذلك وأخبرنا، ونحن لا ننكر قدرة الله عز وجل، ولك?نها تكون معجزات أو خوارق
لأنبياء لا لأبناء هارون.
4- يزعمون أ ّ ن قبة الصخرة هي قبة الأرواح، ويقال إ ّ ن قبة الأرواح هي قبة الخضر، وقد ?بِن?يت في عهد
المماليك، كما يزعم البعض أ ّ ن العشاء الرباني للمسيح عليه السلام حصل فيها، واليهود يزعمون أ?م
كانوا يصعدون إليها بأحذية مطاطية. وعندما كنت وزيرًا للأوقاف في منتصف الثمانينات طلب ? ت تحويلها
إلى دا ٍ ر للقرآن الكريم.
5- يزعم البعض أ ّ ن العمود الموجود في مدخل المغارة لحق بالنبي صلى الله عليه وسلم ليلة المعراج وهو يزغرد
فأمره جبريل أ ْ ن يبقى مكانه ولم يِر ? د في حادثة الإسراء والمعراج ما يوّثق ذلك.
بئر يوسف
هو بئ?ر أمر بحفره يوسف بن أيوب صلاح الدين في الجهة الشرقية الشمالية من ساحة الأقصى لتجميع ماء
المطر. ومن الخطأ أ ْ ن ?ين ? سب إلى سيدنا يوسف عليه السلام، لأ ّ ن من الثابت أ ّ ن النبي يوسف لم يدخ ْ ل
ساحة الأقصى أو أ?نه زارها، وأ ّ ن مقامه كان في مصر، كما أ?نه ليس البئر الذي ُأل?ق ? ي فيه، لأ?نه لم يك ? ن
هناك بئر في هذا المكان قبل حفر صلاح الدين له.



يتبع
 يارب الموضوع يعجبكم
تسلموا ودمتم بود
عاشق الوطن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق